اصدارات برنامج الدراسات النسوية

برنامج الدراسات النسويّة في مدى الكرمل، يعدّ ورقة جديدة بعنوان، "قراءة في الاجندة النسويّة للاحتجاج ضد الإصلاح القضائي في إسرائيل: مقاربة نسويّة فلسطينية مناهضة للإستعمار"، تعمل عليها د. عرين هوّاري وريموندا منصور.

لقراءة مدخل الورقة، يُرجى الضغط هنا

 

أصدر برنامج الدراسات النسويّة في مدى الكرمل، ورقة بحثيّة بعنوان "تَوجُّه معلّمات المراحل العليا في المدارس الفلسطينيّة الحكوميّة نحو البحث العلميّ"، كتبتها أنوار قدح الحاصلة على الماجستير في التاريخ العربي الإسلامي من جامعة بير زيت.
تسلّط الورقة الضوء على ثقافة البحث العلميّ في المدارس الفلسطينيّة وفي أوساط الكوادر التعليميّة من خلال القراءة في الخطط والاستراتيجيات والموادّ التي تُعِدّها وزارة التربية والتعليم داخل السلطة الفلسطينيّة في هذا الشأن، ومن ثَمّ تركّز على شريحة المعلّمات وتعاطيهنّ الفعليّ مع البحث العلميّ وإسهاماتهنّ الذاتيّة في هذا الإطار.

لقراءة الورقة بصيغة PDF

 

أصدر برنامج الدراسات النسويّة في مدى الكرمل ورقة بحثيّة كتبها ربيع عيد (صحافيّ وكاتب وباحث من فلسطين)، حملت العنوان: "السياحة ممارسة استعماريّة: الغسيل الورديّ ومسيرة الفخر الإسرائيليّة -دراسة حالة".

تناقش الورقة علاقة السياحة المثليّة /الكويريّة بالاستعمار والرأسماليّة (أو الربح الاقتصاديّ) من خلال الغسيل الورديّ في مسيرة الفخر الإسرائيليّة؛ إذ تتناول نماذجَ لمقاومة سياسات وخطاب الغسيل الورديّ. كذلك يطرح البحث الأسئلة: ما هي الصور والرسائل التي يُروّج لها الغسيل الورديّ الإسرائيليّ؟ كيف ترتبط مسيرة الفخر في إسرائيل بتكريس الخطاب والحالة الاستعماريّة من خلال السياحة المثليّة /الكويريّة؟ ما هي الأصوات المقاوِمة للغسيل الورديّ؟

أصدر برنامج الدراسات النسويّة في مدى الكرمل دراسة بحثيّة بعنوان: "الحقّ في مُتاحيّة المحاكم، والحقّ في محاكمة نزيهة ومنْصفة في المحاكم الكنسيّة في إسرائيل: تحليل من منظور القانون الدوليّ"، قامت بها الباحثتان د. سونيا بولس الأستاذة المشارِكة في كلّيّة القانون والعلاقات الدوليّة في جامعة نيبريجا (إسبانيا) وعضوة الهيئة الإداريّة في مدى الكرمل، وشيرين بطشون المحامية والباحثة القانونيّة المختصّة في مجال النهوض بحقوق الإنسان، والمساواة الجندريّة.

تُعْنى الدراسة البحثيّة هذه بالحقّ في مُتاحيّة المحكمة، والحقّ في الحصول على محاكمة نزيهة، وهما اثنان من المبادئ الأساسيّة لقانون حقوق الإنسان الدوليّ. وترى الباحثتان أنّ التركيز على الحقّ في محاكمة منْصِفة ونزيهة يكشف النقاب عن جانب إضافيّ من جوانب سلب المواطنين الفلسطينيّين في إسرائيل حقوقهم، ويرى أنّ فرض نظام قانون الأُسْرة غير الليبراليّ هذا عليهم ينسجم مع تعامل نظام الملّة مع الأقلّيّات كرعايا.

تركّز الدراسة على قواعد الحقّ في مُتاحيّة المحاكم والحقّ في محاكمة نزيهة ومنْصِفة في المحاكم الكنسيّة في إسرائيل، وتسلّط الضوء -في الأساس- على الجوانب الإجرائيّة التي ترتبط ارتباطًا وثيقًا بضمانات أن يكون الإجراء نزيهًا ومنْصِفًا. يرتكز البحث في هذه الدراسة على منهجيّة نوعيّة تشمل مقابلات شخصيّة شبه مبنيّة مع مجموعة من المحامين الرياديّين في مجال قانون العائلة الذي ينطبق على المواطنين المسيحيّين، ومع قضاة وموظّفين رسميّين في المحاكم الكنسيّة. يشمل البحث كذلك تحليل مستندات ووثائق تتعلّق بالمعايير الإجرائيّة والجوهريّة التي تنسحب على هذه المحاكم من منظور القانون الدوليّ.

تتمحور هذه الدراسة البحثيّة في أكبر خمس طوائف مسيحيّة معترَف بها وبمحاكمها (بالتتالي): محاكم الروم الأرثوذكس؛ محاكم اللاتين (الكاثوليك)؛ محاكم الروم الملكيّين الكاثوليك؛ المحاكم المارونيّة؛ محاكم الأسقفيّين الإنجيليّين.

يراجِع القسم الأوّل من هذه الدراسة القوانين التي تنظّم عمل المحاكم الكنسيّة في إسرائيل؛ ويراجِع القسم الثاني المعايير الدوليّة لحقوق الإنسان المتعلّقة بالحقّ في المحاكمة النزيهة والمنْصِفة، والحقّ في مُتاحيّة المحكمة؛ ويعرض القسم الثالث ميثودولوجيّة هذا البحث ونتائجه. يحلّل البحث درجة امتثال ممارسات المحكمة الكنسيّة لمعايير حقوق الإنسان الدوليّة في كلّ ما يتعلّق بالحقّ في مُتاحيّة المحكمة، والحقّ في المحاكمة النزيهة والمنْصِفة، لكنّه يسعى كذلك إلى دمج نهج "البعد التطبيقيّ" بغية المساعدة على تصحيح العيوب القائمة.

تقضي مُخْرَجات هذا البحث أنّ دولة إسرائيل قد أخفقت في ضمان الحقّ في محاكمة نزيهة ومنْصِفة للمتقاضين الفلسطينيّين المسيحيّين في إطار قانون الأسْرة. غالبيّة مركّبات الحقّ في محاكمة نزيهة ومنْصِفة، التي ينصّ عليها القانون الدوليّ، لا يجري احترامها، بسبب إخفاق إسرائيل في التصرُّف وَفق القانون الدوليّ. تكشف مُخْرَجات البحث الحاليّ عن بُعدٍ آخَر من أبعاد حرمان المواطنين الفلسطينيّين في إسرائيل من الحقوق، وتشير إلى أنّ فرض نظام غير ليبراليّ وإكراهيّ يذهب إلى أبعد من مسألة تَشْظِيَتهم، إذ إنّه يتناغم مع تصوُّر "نظام الملّة" لأبناء الأقلّيّات أنّهم مجرّد رعايا وليسوا مواطنين متساوين في الحقوق.

وبينما تقع مسؤوليّة ضمان التعامل مع المتقاضين الفلسطينيّين المسيحيّين كمواطنين متساوين على الدولة في الأساس، يقع على عاتق المؤسّسات الكنسيّة المؤتمَنة على ممارَسة السلطة القانونيّة واجبُ احترام وتطبيق التزامات إسرائيل وَفق القانون الدوليّ. لا يمكن تفسير الاستقلاليّة التامّة للمحاكم الكنسيّة من جميع أذرع الحكم في إسرائيل بأنّها استقلاليّة عن النظام القانونيّ الدوليّ، وعن المعاهدات الدوليّة لحقوق الإنسان الملزِمة لإسرائيل. من هنا يجب على المحاكم الكنسيّة أن تتبنّى مجموعة من الإجراءات الـمُلِحّة والعاجلة من أجل الوفاء بالتزاماتها وَفْق القانون الدوليّ، والتي تشمل -على سبيل الـمثال لا الـحصر-: تعيين نساء قاضيات؛ مكافأة القضاة مقابل عملهم؛ فصل الوظائف القضائيّة للقضاة عن وظائفهم الروحيّة الأخرى؛ إقامة لجان شعبيّة لتعيين القضاة من خلال مشاركة متوازنة جندريًّا للأشخاص من خارج الإكليروس؛ تعزيز كفاءات وقدرات القضاة من خلال تنظيم تدريبات حول القانون الإسرائيليّ؛ النشر على الملأ لقضايا ذات أهمّيّة قانونيّة من خلال المحافَظة على خصوصيّة الأطراف؛ تعزيز طابع الـمُغارَمة لإجراءات المحاكم الكنسيّة؛ السماح بطرح رأي الأقلّيّة أو رأي الأفراد؛ ضمان مُتاحيّة المحاكم من الناحيتين المادّيّة والفيزيائيّة؛ تفعيل مواقع إلكترونيّة تزوّد المتقاضين بمعلومات شاملة بما في ذلك ترجمة القانون الكنسيّ إلى اللغة العربيّة.

تجدر الإشارة بان الدراسة صدرت باللغتين العربيّة والانجليزيّة.

لقراءة الإصدار باللغة العربيّة، اضغط هنا

لقراءة الإصدار باللغة الانكليزيّة، اضغط هنا

 

 

أصدر برنامج الدراسات النسويّة في مدى الكرمل ورقة بحثيّة بعنوان: "العلاقة بين الباحثة الفلسطينيّة في إسرائيل ومشارِكات البحث: الفلسطينيّات المسلمات أنموذجًا"، للطالبة عائشة اغباريّة المرشَّحة لنَيْل إجازة الدكتوراة في كلّيّة الصحافة والإعلام في الجامعة العبريّة في القدس.

يُعنى هذا البحث بدراسة علاقة الباحثة بمجموعة البحث من خلال تناول تجارب أربع باحثات وعلاقتهنّ بالمشارِكات خلال إجراء البحث وبعد الانتهاء منه. يعالج البحث سؤالَيْن مركزيَّيْن: كيف ترى النساء المسلمات في إسرائيل دَوْر الباحثة تجاههنّ أكاديميًّا واجتماعيًّا؟ كيف ترى النساء المسلمات في إسرائيل دَوْرهنّ كمشارِكات في أبحاث تتركّز في هُويّتهنّ؟

لتقديم إجابات عن السؤالَيْن، أجرت الباحثة مقابَلات أو مشاهَدات توثّق آراء وأقوال نساء مسلمات بشأن مشاركتهنّ في أبحاث أُجرِيَتْ في إطار الأكاديميا الإسرائيليّة، وشهادات باحثات فلسطينيّات حول تجاربهنّ في إجراء أبحاث مع النساء المسلمات الفلسطينيّات في إسرائيل.

لقراءة الورقة بصيغة PDF

 

أصدر برنامج الدراسات النسويّة في مدى الكرمل ورقة بحثيّة كتبتْها طالبة الدكتوراة سُكَيْنة حريب - سواعد حملت العنوان: "ما بين جيلين من التعليم العالي - المسيرة الأكاديميّة لطالبات الدكتوراة الفلسطينيّات في إسرائيل". تناقش الورقة التجربة التربويّة والاجتماعيّة والعائليّة والقوميّة للطالبات الفلسطينيّات اللواتي يدرسن لنيل درجة الدكتوراة في المؤسّسات الأكاديميّة الإسرائيليّة، اعتمادًا على روايات الطالبات. تتناول المقالة محاور عدّة، منها: 1. المحور الشخصيّ الذي يشمل خلفيّات الطالبات الأكاديميّةَ والعائليّةَ والجغرافيّةَ والثقافيّةَ التي من شأنها أن تؤثّر على بلورة وصقل هُويّتهنّ كباحثات. 2. المحور الأكاديميّ الذي يسلّط الضوء على ثقافة الهيمنة الإسرائيليّة، وتأثيرها عليهنّ عند لقائها مع روايتهنّ كنساء فلسطينيّات ينتمين إلى أقلّيّة قوميّة عِرْقيّة لها قيَمُها داخل دولة إسرائيل. 3. محور التيسير والإشراف، الذي يجمع بين المتطلّبات الأكاديميّة والعلاقة الشخصيّة المركَّبة مع المشْرِف/ة الذي /التي يرافقهنّ /ترافقهنّ في عمليّة إنتاج المعرفة.

cover 104أصدر "برنامج الدراسات النسوية" في مدى الكرمل – المركز العربي للدراسات الاجتماعية التطبيقية، مقالا جديدا تحت عنوان "الرغبات الجنسية في آلة الاستعمار الإسرائيلية الاستيطانية". كتبتها كل من نادرة شلهوب-كيفوركيان وسهاد ظاهر-ناشف، ونشرت في مجلة الدراسات الفلسطينية في مجلد 26 عدد 104. تهدف هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على كيفية انتهاك الاستعمار الاستيطاني الإسرائيلي لأجساد النساء الفلسطينيات، فعلاً ومجازًا. ونقطة الانطلاق الأساسية هي أن ممارسات الاستعمار والاستيطان وانتهاكاتهما للأرض والجسد الفلسطينيين، تشكل جزءًا من البنية الثابتة واليومية للاستعمار. وهذه الممارسات شبه مخفية في الحياة اليومية، لكنها تنكشف حين تتكثف في حالة صدام أو حرب أو أي توتر سياسي، كما هي الحال في الحرب الأخيرة على غزة. وستبيّن هذه الدراسة كيف يصبح الجسد الفلسطيني، وجسد الفلسطينية تحديدًا، حلبة لممارسات الاستعمار الاستيطاني لما فيهما من تهديد لاستمرارية هذا الاستيطان وكينونته. للاطلاع على المقال يمكنك الضغط على الرابط: الرغبات الجنسية في آلة الاستعمار الإسرائيلية الاستيطانية - نادرة شلهوب-كيفوركيان وسهاد ظاهر-ناشف

أصدر "برنامج الدراسات النسوية" في مدى الكرمل – المركز العربي للدراسات الاجتماعية التطبيقية، ورقة موقف (رقم 3) تحت عنوان "عن أي حماية، ومنالية عدالة نتحدث في المحاكم الكنسية: قراءة نسوية أصلانية". كتبتها كل من نادرة شلهوب كيفوركيان وسناء خشيبون، ضمن مشروع بحثي شامل موضوعه منالية العدالة للمرأة الفلسطينية في إسرائيل. هذا المشروع يركز على العديد من القضايا المتعلقة بمنالية العدالة في سياق المرأة الفلسطينية، مثل: المعرفة والإلمام بالحقوق والقوانين والنظم القانونية، العلاقة مع الشرطة، الكشف عن الاجحاف بالحقوق وطلب التدخل من أجهزة الضبط الاجتماعي، الحماية والأمان، الثقة بالمؤسسة القضائية وغيرها. يصبو البحث للوصول إلى مسارات العدالة التي تمرّ بها النساء الفلسطينيات من خلال منظومة القضاء الإسرائيلية ومنظومة القضاء الرّسميّة والمجتمعية غير الرسمية. الورقة الثالثة - عن أي حماية، ومنالية عدالة نتحدث في المحاكم الكنسية: قراءة نسوية أصلانية للورقتين الأولى والثانية

أصدر برنامج "الدراسات النسوية" في مدى الكرمل – المركز العربي للدراسات الاجتماعية التطبيقية ورقتي موقف، تزامناً مع اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد النساء. كتبت الورقة الأولى سهاد ظاهر-ناشف وسماح سلايمة اغبارية، والّلتان تُوثقان وتُناقشان تأثير قتل إمرأة على نساء أسرتها. أما الورقة الثانية فكتبتها كلّ من نادرة شلهوب كيفوركيان وسائدة مقاري-ريناوي وتتناول لقاء المرأة الفلسطينيّة مع جهاز الشرطة الإسرائيليّ، بدءًا من اللجوء اليه، وخلال تقديم الشكوى وما بعد تقديم الشكوى.

تصدر هذه الأوراق ضمن مشروع بحثي شامل يعالج منالية العدالة للمرأة الفلسطينية في إسرائيل. يدأب على المشروع طاقم بحثي متعدد التخصصات، والذي يعمل على تناول العديد من القضايا التي تخص منالية العدالة في سياق المرأة الفلسطينية، على سبيل المثال: المعرفة والإلمام بالحقوق والقوانين والنظم القانونية، العلاقة مع الشرطة، الكشف عن الاجحاف بالحقوق وطلب التدخل من أجهزة الضبط الاجتماعي، الحماية والأمان، الثقة بالمؤسسة القضائية وغيرها.

يصبو المشروع البحثي للوصول الى مسارات العدالة التي تمر بها النساء الفلسطينيات من خلال منظومة القضاء الإسرائيلية الرّسميّة وتلك المجتمعية غير الرّسميّة. من ضمن نتاج البحث ستُنشر تباعاً ستة أوراق موقف متعددة المواضيع على موقعنا.

الورقة الأولى - الثكالى الأحياء-الأموات: سيرورة النساء الباقيات الفاقدات

الورقة الثانية - مناليّة العدالة للنساء الفلسطينيّات في إسرائيل: لقاء المرأة الفلسطينيّة مع جهاز الشرطة الإسرائيليّ

 


تلقي هذه الدراسة الضوء على تأثير النكبة في مكانة المهجّرات الفلسطينيات، ومن ضمنها المكانة الاقتصادية، من خلال مقارنة نشاط النساء الاقتصادي قبل النكبة بنشاطهن بعدها، وذلك عبر مقابلات مع مهجّرات ومهجّرين في الناصرة من قريتَي المجيدل وصفُّورية.

نشرت المقالة في مجلة الدراسات الفلسطينية، العدد 95.

لتنزيل المقالة، الرجاء الضغط هنا